Subscribe to Updates

    Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

    What's Hot

    تألق الأردن في احتفالات زفاف ولي العهد والأميرة رجوة

    تعكس النتائج المالية المثيرة للإعجاب لشركة Shanghai Electric خلال الربع الأول من عام 2023 زخم نمو الأعمال مع تحقيق طفرات تكنولوجية متعددة

    تعلن جوائز THE WORLD’S 50 BEST RESTAURANTS عن CHAMPIONS OF CHANGE لسنة 2023

    فيسبوك تويتر الانستغرام
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    ساحة العرب – Sahat Alarabساحة العرب – Sahat Alarab
    • الرئيسية
    • إتصل بنا
    ساحة العرب – Sahat Alarabساحة العرب – Sahat Alarab
    أنت الآن تتصفح:الصفحة الرئيسية » في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل
    أخبار

    في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل

    يوليو 22, 2022
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    تشير التقارير وفي يوم ميلاد ثورة 23 يوليو 1952 السبعين إلى رؤية المصريين والعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي امتداداً للرئيس الراحل جمال عبد الناصر وحرصهما على تحقيق التنمية والاستقرار لمصر مع نجاح الرئيس السيسي في خلق علاقات إقليمية وخارجية متوازنة تضمن تحقيق مصالح الشعب المصري.

    في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل
    فالرئيسان جمعتهما أمور عدة مشتركة كالانتماء للقوات المسلحة والوقوف في وجه جماعة الإخوان التكفيرية، وقام عبد الناصر بتأميم قناة السويس لاستكمال السيادة المصرية وتمويل السد العالي، واستكمل السيسي وبمساعدة شعب مصر تمويل مشروع قناة السويس وافتتح قناة السويس الجديدة التي باتت تعد واحدة من أهم مصادر الدخل للاقتصاد المصري، وهي مصدر مهم للنقد الأجنبي لمصر، كما أنها بمثابة شريان حياة للاقتصاد العالمي.
    وتحدث الرئيس السيسي في السابق عن الرئيس عبد الناصر، وفي أحد اللقاءات في افتتاح قناة السويس الجديدة قال:” إن عبد الناصر تولى المسؤولية في زمن ثورات التحرر من الاستعمار، التي كان هو أحد أبطالها بقيادته لثورة يوليو المجيدة، التي أنهت عصوراً من السيطرة الأجنبية على مقدرات هذا البلد، وأعادت حكم مصر لأبنائها ووضعتها على طريق المستقبل والحرية والتنمية” .
    ووصف السيسي “عبدالناصر” بأنه “رجل من أخلص أبناء مصر، اجتهد وفق محددات عصره ومقتضيات الزمان الذي عاش فيه، وكان حريصاً في كل الأحوال على مصلحة هذا الوطن وحريته وكرامة شعبه.
    ولا يخفى اتفاق الرؤية التنموية بين السيسى وناصر حيث خاض كل منهما معركة بناء عقب مرحلة عصيبة وإصلاحات اقتصادية في فترة مليئة بالتحديات.
    وفي حين اعتمد عبد الناصر على قرارات التأميم، اتجه السيسي إلى الدين المحلي، وبذلك استمر ناصر على نهجه في البناء الاجتماعي والاقتصادي والتنموي، فى بناء المصانع والمشروعات القومية سار السيسي، إلى وضع خطة تنموية كاملة على كل الأصعدة بداية من بناء الاقتصاد وزيادة مستهدفات الإنتاج المحلى وخفض عجز الموازنة، والبنية التحتية، والإسكان، وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية.
    اهتم الرئيسان بالقرية المصرية ومن هنا كان مشروع حياة كريمة الذي يرعاه الرئيس السيسي لتحقيق العدالة الاجتماعية وحق الإنسان في حياة كريمة.
    بالإضافة إلى الاتجاه إلى أفريقيا وترميم ما تهدم من جسور الوصل للمحيط الإقليمى، فمنذ تولي الرئيس السيسي منصبه عام 2014 فإنه وضع الملف الإفريقى في بؤرة اهتمامه، بكل ما فيه من تشابكات وتعقيدات سياسية انعكست على استقرار القارة السمراء بكل ما يعنيه ذلك من اضطرابات جيوسياسية تؤثر بالتبعية على الأمن القومى المصري في محيطه الإقليمي.
    وأعلن الرئيس السيسي عن إنشاء “صندوق ضمان مخاطر الاستثمار في إفريقيا”، بهدف تشجيع المستثمرين المصريين لتوجيه استثماراتهم لإفريقيا، والمشاركة في تنمية القارة والاستفادة من الفرص الهائلة المتوافرة في قارتنا. وتضخ مصر استثمارات مصرية ب 8 مليار جنيه من الاستثمارات فى القارة السمراء.
    على مستوى السياسة الخارجية فإن الأوضاع السياسية فى الفترتين التاريختين مختلفة كلياً، في الحقبة الناصرية كانت حرب الاستقطاب بين قطبين عالميين مشتعلة بين الاتحاد السوفيتى والولايات المتحدة.
    كان ناصر حاسماً فى توجهاته التى لم تكن تحتمل وقتها سياسة “مسك العصا من المنتصف”، فكان تحالفاً واضحاً وصريحاً مع الجانب السوفيتي الذي دعم مصر دعما عسكريا فى وجه الحلف الأمريكى وما يتبعه من إسرائيل ودول أوربية.
    مع اختلاف الظرف التاريخى، فإن السيسي على العكس يسعى إلى علاقات متوازنة مع جميع الأطراف، تحكمه أجندة مصالح مصرية، يتخللها انحياز عروبي وإقليمي.
    وقدم عبد الحكيم عبد الناصر وصفاً خاصاً بثورة 23 يوليو 1952 قائلاً :” الجميل فيكِ يا ثورة يوليو أنه كلما مر الزمن تزدادين شبابًا، وكلما ازدادت الهجمة الشرسة عليكِ من أعداء شعبك وحريته وكرامته، تزدادين حضوراً وحتمية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    السكك الحديد تعلن عن انطلاق قطارات نوم مكيفة متجهة من القاهرة إلى مطروح

    مايو 24, 2023

    منصور بن زايد: الإمارات ملتزمة بتعزيز التوافق والاستقرار في المنطقة

    مايو 19, 2023

    معمل Disinfo يكشف الستار عن البيانات المزورة والمصادر الغير موثوقة في التقارير الأمريكية

    مايو 18, 2023
    اختيار المحررين

    الحكومتان المصرية والإماراتية تعززان التعاون في المشروعات الاستثمارية من خلال التنسيق المشترك

    أبريل 10, 2023

    دول الخليج تتعهد بتحقيق أهداف الانبعاثات الصفرية

    أبريل 6, 2023

    وزارة البترول المصرية: 123.5 مليار جنيه تعاقدات بتروجت خلال العام 2022

    أبريل 2, 2023

    الكتيبة 101 يحظى بإشادة واسعة ويكرم تضحيات أبطال الجيش والشرطة المصرية

    مارس 31, 2023

    كريستيانو يجهش بالبكاء بعد خسارة البرتغال أمام المغرب في مونديال 2022

    ديسمبر 11, 2022

    أوريس تتألق بإصدار Divers الأنيق

    سبتمبر 14, 2021

    أوريس Oris تتألق بساعة خاصة

    أغسطس 21, 2021

    دقة الوقت السويسري مع ساعات “Oris ” الفريدة

    مايو 12, 2021

    تألق الأردن في احتفالات زفاف ولي العهد والأميرة رجوة

    يونيو 1, 2023
    © 2021 ساحة العرب | كل الحقوق محفوظة
    • الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter